Keine exakte Übersetzung gefunden für ما في شك
Textbeispiele
-
MAX: Ce l'hai messa tutta? NOODLES:ما رأيك؟ .لا شك في أنني فعلت
-
Ce l'hai messa tutta? NOODLES: Tu che ne dici?ما رأيك؟ .لا شك في أنني فعلت
-
Sapete come si dice:تعرفون ما يقولون ... عندما تكون في شك
-
Non c'e' alcun dubbio. Dalla profondita' delle ombre...مـا مِـن أدنـى شك فـي أنهـا الأصليـة
-
Dovremmo andare a sparare insieme. Dovremmo proprio farlo..علينا أن نمارس الرماية في وقت ما - .بدون شك -
-
Avevi scelto un bel posto, capisco perché sei scappato.ما من شك في أنك قد انتقيت مكانا مريعا لتهبط عليه. لا ألومك لهربك منه
-
Vedrai quelli che hanno una malattia nel cuore , correre verso di loro , dicendo : “ Temiamo un rovescio del destino” . Ma se Allah darà la vittoria o un ordine da parte Sua , eccoli rimpiangere i loro pensieri segreti .« فترى الذين في قلوبهم مرض » ضعف اعتقاد كعبد الله بن أبي المنافق « يسارعون فيهم » في موالاتهم « يقولون » معتذرين عنها « نخشى أن تصيبنا دائرة » يدور بها الدهر علينا من جدب أو غلبة ولا يتم أمر محمد فلا يميرونا قال تعالى : « فعسى الله أن يأتي بالفتح » بالنصر لنبيه بإظهار دينه « أو أمر من عنده » بهتك ستر المنافقين وافتضاحهم « فيصبحوا على ما أسرُّوا في أنفسهم » من الشك وموالاة الكفار « نادمين » .
-
Dopo la tristezza , fece scendere su di voi un senso di sicurezza e un sopore che avvolse una parte di voi , mentre altri piangevano su se stessi e concepirono su Allah pensieri dell' età dell' ignoranza , non conformi al vero . Dicevano : “ Cosa abbiamo guadagnato in questa impresa ?” .ثم كان من رحمة الله بالمؤمنين المخلصين أن ألقى في قلوبهم من بعد ما نزل بها من همٍّ وغمٍّ اطمئنانًا وثقة في وعد الله ، وكان من أثره نعاس غَشِي طائفة منهم ، وهم أهل الإخلاص واليقين ، وطائفة أُخرى أهمَّهم خلاص أنفسهم خاصة ، وضَعُفَتْ عزيمتهم وشُغِلوا بأنفسهم ، وأساؤوا الظن بربهم وبدينه وبنبيه ، وظنوا أن الله لا يُتِمُّ أمر رسوله ، وأن الإسلام لن تقوم له قائمة ، ولذلك تراهم نادمين على خروجهم ، يقول بعضهم لبعض : هل كان لنا من اختيار في الخروج للقتال ؟ قل لهم -أيها الرسول- : إن الأمر كلَّه لله ، فهو الذي قدَّر خروجكم وما حدث لكم ، وهم يُخْفون في أنفسهم ما لا يظهرونه لك من الحسرة على خروجهم للقتال ، يقولون : لو كان لنا أدنى اختيار ما قُتِلنا هاهنا . قل لهم : إن الآجال بيد الله ، ولو كنتم في بيوتكم ، وقدَّر الله أنكم تموتون ، لخرج الذين كتب الله عليهم الموت إلى حيث يُقْتلون ، وما جعل الله ذلك إلا ليختبر ما في صدوركم من الشك والنفاق ، وليميز الخبيث من الطيب ، ويظهر أمر المؤمن من المنافق للناس في الأقوال والأفعال . والله عليم بما في صدور خلقه ، لا يخفى عليه شيء من أمورهم .